يضيق كثير من مسلمي هذا العصر مفهوم العبادات.فيقصرونه على إقامة الشعائر.أما المعاملات.وهي جماع النشاطات الحياتية.فلا ترقى في اهتمامهم إلى منزلة العبادات مع أنها التطبيق العملي للإيمان الواعي.الذي وقر في القلب وصدقه العمل.وصدق من قال:"الدين المعاملة".