الرئيسية
الكثير منا يعي أنها محطه يمر بها
كل انسان في رحلة الحياة
الا أنهم قليل من هم تفهموا لاحتياجات من مر بها
كثير من هم اهملو البذره منذ ان غرست
حتى أنه يتحسر ألما إن ماات قبل أن يثمر
وقليل من هم احسنوا العنايه ببذرته
ليسعد بثمار عنايته واهتمامه
( مرحلة المراهقه ).
مرحله الا أنها كالعجينه يشكلها الوالدين حسب مايشآؤن.
وكلن على حسب تشكيله يتحمل عواقبه.
كثير من الوالدين يصب فرط اهتمامه
بمرحلة الطفوله متجاهلا مابعدها
ليس جهلا بما معناه بحجم ماهو اعتقادا منهم أنهم قد كبروا
واصبح كلا منهما مسؤلا عن نفسه
تكمن أكثر احتياجات الأبناء
إلى نصح وتوجيه والديهم هنا بأوج هذه المرحله
وللأسف فإنها أصبحت اكثر المراحل هجرا من قبلهم
لعلي أقتبس تعريفا بسيطاًعن المراهقه
للدكتور حامد عبدالسلام زهران [ أستاذ في الصحه النفسيه]
فقد عرفها على انها مرحلة الانتقاال من مرحلة الطفوله
إلى مرحلة الرشد والنضج
أي انها تكمن بين هاتين المرحلتين
ولكي ندخل عاالم المراهق ونتفهمه لا بد من فهم
وجهة نظره
ومن واقع إطاره المرجعي
وقد يتأثر مفهوم الذات لدى المراهق
بملاحظات الوالدين والمعلمين والأقرباء
إذ انه يفضل المدح على ان تواجهه بـ سلبياته
فـ ليكن إنتقادك له ممدوحاً لا مذموماً
أي لـ تمدحه ولتقل لو كنت كذاا وكذا
لـأصبحت كذا وكذا
وليـس أسلوبا هجومياً قد يتسبب في جرح إحساسه
فـ هو في هذه المرحله قمة في هشاشته
قـابل للكسر
ولعلي لا ابالغ ان ذكرت ان الحاجه والميول والرغبه
قد تصل اليه إلى اقصى درجه من التعقيد
اذ يجد كثير من الابآء والامهات صعوبه
في فهم ابنهم المرااهق
لذا قد نجدهم أهملوا هذه المرحله
مما سيؤثر عليه تأثيراا سلبيا
الحديـث هنا يطول فـ لعلي قد وفقت في إيصال الفكره
آمله ان ارى منكم حلولا أو خطواات قد تساعد الوالدين في فهم
المراااهق بالشكل الصحيح...فهم احتاجاته،رغباته
دمتــــم بـ كل خير
كل انسان في رحلة الحياة
الا أنهم قليل من هم تفهموا لاحتياجات من مر بها
كثير من هم اهملو البذره منذ ان غرست
حتى أنه يتحسر ألما إن ماات قبل أن يثمر
وقليل من هم احسنوا العنايه ببذرته
ليسعد بثمار عنايته واهتمامه
( مرحلة المراهقه ).
مرحله الا أنها كالعجينه يشكلها الوالدين حسب مايشآؤن.
وكلن على حسب تشكيله يتحمل عواقبه.
كثير من الوالدين يصب فرط اهتمامه
بمرحلة الطفوله متجاهلا مابعدها
ليس جهلا بما معناه بحجم ماهو اعتقادا منهم أنهم قد كبروا
واصبح كلا منهما مسؤلا عن نفسه
تكمن أكثر احتياجات الأبناء
إلى نصح وتوجيه والديهم هنا بأوج هذه المرحله
وللأسف فإنها أصبحت اكثر المراحل هجرا من قبلهم
لعلي أقتبس تعريفا بسيطاًعن المراهقه
للدكتور حامد عبدالسلام زهران [ أستاذ في الصحه النفسيه]
فقد عرفها على انها مرحلة الانتقاال من مرحلة الطفوله
إلى مرحلة الرشد والنضج
أي انها تكمن بين هاتين المرحلتين
ولكي ندخل عاالم المراهق ونتفهمه لا بد من فهم
وجهة نظره
ومن واقع إطاره المرجعي
وقد يتأثر مفهوم الذات لدى المراهق
بملاحظات الوالدين والمعلمين والأقرباء
إذ انه يفضل المدح على ان تواجهه بـ سلبياته
فـ ليكن إنتقادك له ممدوحاً لا مذموماً
أي لـ تمدحه ولتقل لو كنت كذاا وكذا
لـأصبحت كذا وكذا
وليـس أسلوبا هجومياً قد يتسبب في جرح إحساسه
فـ هو في هذه المرحله قمة في هشاشته
قـابل للكسر
ولعلي لا ابالغ ان ذكرت ان الحاجه والميول والرغبه
قد تصل اليه إلى اقصى درجه من التعقيد
اذ يجد كثير من الابآء والامهات صعوبه
في فهم ابنهم المرااهق
لذا قد نجدهم أهملوا هذه المرحله
مما سيؤثر عليه تأثيراا سلبيا
الحديـث هنا يطول فـ لعلي قد وفقت في إيصال الفكره
آمله ان ارى منكم حلولا أو خطواات قد تساعد الوالدين في فهم
المراااهق بالشكل الصحيح...فهم احتاجاته،رغباته
دمتــــم بـ كل خير
